في يناير عام 1999 قامت ايرباص بتأسيس شركة منفصلة، "إيرباص الحربية ساس"، لإجراء تطوير وإنتاج طائرات نقل تكتيكية تعمل بطاقة الدفع التوربيني "إيرباص ايه 400 إم"[61][62]. ويتم تطوير A400M من قبل عدد من أعضاء منظمة حلف شمال الأطلسي، بلجيكا، فرنسا، ألمانيا، لوكسمبورج، اسبانيا، تركيا والمملكة المتحدة، وذلك كبديل لسي 130 هيركوليز[63][64]. وسوف ينخفض التوسع في سوق الطائرات العسكرية، وذلك لا ينفي، تعرض ايرباص لآثار التقلبات الدورية في مجال الطيران المدني.[65][66]
وفي 25 فبراير 2008، أُعلن أن شركة ايرباص قد حصلت على طلبية لثلاث طائرات تزويد وقود بالصهاريج متعددة الأدوار (MRTT) (مقتبس من طائرات الركاب A330) من دولة الإمارات العربية المتحدة [67]
في 1 مارس 2008، أُعلن أنه قد تم فوز اتحاد من شركة ايرباص وشركة نورثروب غرومان بعقد قيمته 35 مليار دولار لبناء طائرة التزويد بالوقود الجديدة كي سي - 45A (وقد قامت الولايات المتحدة ببناء نسخة من MRTT) للقوات الجوية الأمريكية [68] ومع ذلك كان القرار، خاضعا لشكوى رسمية من شركة بوينغ [69]
أما حاليا فنجد كلا من الشركتين العملاقتين، ايرباص وبوينغ تتنافس للحصول على عقد قيمته 40 مليار دولار من سلاح الجو الاميركي لتزويد الطائرات بالوقود في الجو، والتي وصفتها صحيفة "وول ستريت جورنال" بإعادة بدء المنافسة من أجل الحصول على الطلبية.[70]
وفي 25 فبراير 2008، أُعلن أن شركة ايرباص قد حصلت على طلبية لثلاث طائرات تزويد وقود بالصهاريج متعددة الأدوار (MRTT) (مقتبس من طائرات الركاب A330) من دولة الإمارات العربية المتحدة [67]
في 1 مارس 2008، أُعلن أنه قد تم فوز اتحاد من شركة ايرباص وشركة نورثروب غرومان بعقد قيمته 35 مليار دولار لبناء طائرة التزويد بالوقود الجديدة كي سي - 45A (وقد قامت الولايات المتحدة ببناء نسخة من MRTT) للقوات الجوية الأمريكية [68] ومع ذلك كان القرار، خاضعا لشكوى رسمية من شركة بوينغ [69]
أما حاليا فنجد كلا من الشركتين العملاقتين، ايرباص وبوينغ تتنافس للحصول على عقد قيمته 40 مليار دولار من سلاح الجو الاميركي لتزويد الطائرات بالوقود في الجو، والتي وصفتها صحيفة "وول ستريت جورنال" بإعادة بدء المنافسة من أجل الحصول على الطلبية.[70]