انطلقت بالعاصمة الجزائرية الأحد أعمال ملتقى عربي دولي لنصرة الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، وذلك بمشاركة أسرى فلسطينيين سابقين وممثلين عن كل الفصائل الفلسطينية، إضافة إلى نحو 40 شخصية عربية وإسلامية ودولية بينها النائب البريطاني جورج غالوي.
ويتناول الملتقى الذي يستمر يومين مواضيع تتعلق بأوضاع الأسرى الفلسطينيين وتطور الاعتقالات عبر مراحل المقاومة الفلسطينية، منها محاضرة حول "تطور الاعتقالات عبر مراحل المقاومة في فلسطين في ظل الاستيطان" وأخرى بعنوان "مليون سنة فلسطينية وراء القضبان الإسرائيلية".
ويشهد الملتقى تدخلات أخرى حول وضع الأسرى منها "أسرى الداخل الفلسطيني 1948" و"البعد القومي والوطني والنضالي لقضية الأسرى الفلسطينيين"، إلى جانب مداخلة حول "وضع الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال في القانون الدولي الإنساني".
وينظم الملتقى أربع ورشات تبحث في "الحقوق الإنسانية للأسرى وعائلاتهم" و"الدعم المادي والمعنوي للأسرى" و"الأسرى المحررون وإعادة إدماجهم". مع العلم أن أكثر من 8000 سجين فلسطيني يقبعون في السجون الإسرائيلية.
وأعرب رئيس اللجنة التحضيرية للملتقى عبد الحميد سي عفيف عن أمله بأن يساهم هذا الملتقى في لم شمل وتوحيد صف الفلسطينيين لأنه بالنسبة لنا وحدة الصف يعني 80% من النجاح.
وقال إن الشخصيات المشاركة في الملتقى هي من عدة دول عربية وإسلامية، من الأردن ولبنان والعراق ومصر والسودان واليمن وسوريا والمغرب وإيران وباكستان والهند تشارك في الملتقى، بالإضافة إلى بريطانيا وأيرلندا والأرجنتين وإسبانيا وإيطاليا والبرتغال.
ويذكر أن الملتقى هو من تنظيم حزب جبهة التحرير الوطني التي تستحوذ على الأغلبية البرلمانية في الجزائر.
ويتناول الملتقى الذي يستمر يومين مواضيع تتعلق بأوضاع الأسرى الفلسطينيين وتطور الاعتقالات عبر مراحل المقاومة الفلسطينية، منها محاضرة حول "تطور الاعتقالات عبر مراحل المقاومة في فلسطين في ظل الاستيطان" وأخرى بعنوان "مليون سنة فلسطينية وراء القضبان الإسرائيلية".
ويشهد الملتقى تدخلات أخرى حول وضع الأسرى منها "أسرى الداخل الفلسطيني 1948" و"البعد القومي والوطني والنضالي لقضية الأسرى الفلسطينيين"، إلى جانب مداخلة حول "وضع الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال في القانون الدولي الإنساني".
وينظم الملتقى أربع ورشات تبحث في "الحقوق الإنسانية للأسرى وعائلاتهم" و"الدعم المادي والمعنوي للأسرى" و"الأسرى المحررون وإعادة إدماجهم". مع العلم أن أكثر من 8000 سجين فلسطيني يقبعون في السجون الإسرائيلية.
وأعرب رئيس اللجنة التحضيرية للملتقى عبد الحميد سي عفيف عن أمله بأن يساهم هذا الملتقى في لم شمل وتوحيد صف الفلسطينيين لأنه بالنسبة لنا وحدة الصف يعني 80% من النجاح.
وقال إن الشخصيات المشاركة في الملتقى هي من عدة دول عربية وإسلامية، من الأردن ولبنان والعراق ومصر والسودان واليمن وسوريا والمغرب وإيران وباكستان والهند تشارك في الملتقى، بالإضافة إلى بريطانيا وأيرلندا والأرجنتين وإسبانيا وإيطاليا والبرتغال.
ويذكر أن الملتقى هو من تنظيم حزب جبهة التحرير الوطني التي تستحوذ على الأغلبية البرلمانية في الجزائر.